الإنفجار العظيم 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الإنفجار العظيم 829894
ادارة المنتدي الإنفجار العظيم 103798
الإنفجار العظيم 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الإنفجار العظيم 829894
ادارة المنتدي الإنفجار العظيم 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


♥ ابداعات ♥
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الإنفجار العظيم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مصطفى الفخرانى
مبدع نشيط
مبدع نشيط



عدد المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 15/08/2009

الإنفجار العظيم Empty
مُساهمةموضوع: الإنفجار العظيم   الإنفجار العظيم I_icon_minitimeالخميس أغسطس 19, 2010 3:14 pm

الإنفجار العظيم
يحاول علماء الغرب طبعا وليس المسملين . يقولوا نريد أن نفهم متى حدث هذا الإنفجار العظيم الذى بدأ بتشكيل الكون . وقد قال تعالى سنريهم آياتنا فى الآفاق حتى يتبين لهم أنه الحق من ربهم . وهذا الخطاب ليس موجه للمسلمين لأن المسلم فى ذاته أسلم وجهه لله وزاد بالإيمان فخضعت نفسه فلا يحتاج للبيان . وهذا لأنه الله تعالى الرحمن الرحيم فرحمته عامة لعباده ورحمة خاصة للمؤمنين . ورحمة لخلقه مما لانعلمهم .
فالعباد المنكرون يبحثون . فقاموا بعمل تجربة الهيدرونات وهى على حد علمى أنها أجزاء صغيرة فى الذرة وأعدوا نفق طويل طوله 27كيلومترا وبردوه لدرجة برودة الفضاء الخارجى وزادوا عليها نصف درجة
وهى 271 وزادوا نصف درجة بأن أعدوا على طول النفق السابق فى تقريبا النمسا أو سويسرا لايهم المكان للقارىء وطول الطريق هذا أو النفق صنعوا أكبر وأطول ثلاجة وأعظم ثلاجة ليصلوا بالبرودة لما يعادل الفضاء الخارجى . ولماذا لكى يقوموا بتجربة مشابهة ولو على أقل تقدير لما حدث بالإنفجار العظيم حسب نظرياتهم العلمية . طبعا هؤلاء ليسوا بمؤمنين . يعنى العلم والمادة هى الدافع ومحاكاة الطبيعة وإن كان بينهم مؤمن واحد على الأقل فلن يكون ذا رأى إلا لنفسه فقط . مع أنهم أهملوا كم كانت درجة الفضاء يوم كانت السماء رتقا .ولم يلتفتوا الى قوله وهى دخان . لماذا الدخان هل هو كلام مرسل لا بل قول الحق . والدخان من أين ولماذا ولماذا وردة كالدهان . يعنى السادة أهملوا درجات الحرارة من قبل وقبلوا لما تكونت فيه من قبل .
طيب ولماذا هذه التكلفة التى بلغت حوالى 15 مليار دولار لاحظ المبلغ وكم سنة قد ظلوا سنوات تقارب 8 سنوات فى إعدادها ( لاحظ الخسارة المترتبة على الكفر ) ولكن فلينفقوا لأنهم لم يسلموا لله بالإيمان .فشلت
لماذا ياسادة الكفر ؟ لأنهم يريدوا تصادم الهيدرونات بقوة شديدة فى مسار مستقيم بدفع شديدبواسطة مغناطيسات عظيمة كذلك لتتصادم فى ظل البرودة التى تحاكى الفضاء الأعلى حتى يحدثوا إنفجار عظيم مصغر لكى يتكون ثقب أسود ويرو مالنتائج المترتبة على هذا الثقيب الأسود وما يتبعه من نتائج فى المحيط به .ويدرسوا ماذا ينتج لأنه لن يبقى إلا لثانيتين لاأكثر لكن الآثار المترتبة على ذلك متمثلة فى تكوين إتحادات جديدة ليدرسونها وهل هى محاكية لتشكيل جريمات فى المحيط المدروس .لكى يقوموا بتكوينات جديدة وما يترتب عليها فى العلم . لكن الله تعالى قال .. وما كنت متخذ المضلين عضدا.
طبعا هم لم يقرأوا القرآن الكريم . وتخاذل العلماء المسلمين لعدة أسباب منها التوفير ( أمة وسطا ) وعدم هدر الوقت بالنفقات وعدم القدرة على تجنيد مثل ذلك فى الأمور المستعصية لحل المشكلات .وووووو. الخ
علماؤنا الأفاضل حتى اليوم وحتى اللحظة وهذا كذلك من الإعجاز والتحدى لعلم الإنسان أن يظل العلم مفتوح حتى يتبين لهم أنه الحق من ربهم فلا رب سواه وإن أنكروا .وهذا هو الكفر ( ستر الحقيقة ) حتى يتبين لهم .
ولأن الإنسان ليس عالم متخصص فى التفسير أو مشهور لكى يعتد برأيه . كى يعتمدوا كلامى هذا ويكون محل التصديق . لكن اصبر معى فى قراءة الخواطر التى يفيض الله تعالى بها على الإنسان . فالخضر كان عبدا لايعرفه أحد ولكن علم سيدنا موسى عليهم السلام وعلى رسولنا الكريم .
وقد تقول وما يشغلك بهذا ؟ ياسيدى يشغلنى الفضول من النفس والتفكير فى خلق الله . وقد تكون لحظات تنويرية من الله تعالى .
قال تعالى {وَهُوَ ٱلَّذِي خَلَق ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى ٱلْمَآءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُمْ مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ ٱلْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُوۤاْ إِنْ هَـٰذَآ إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ} .سورة هود (7)
هذا هو الإنفجار العظيم حيث قال تعالى :
ثُمَّ ٱسْتَوَىٰ إِلَى ٱلسَّمَآءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلأَرْضِ ٱئْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَآ أَتَيْنَا طَآئِعِينَ} .فصلت (11)
الله سبحانه وتعالى كان عرشه على الماء والعرش إذن هنا لحظة تبديل ولماذا لأن الماء كان فوقه العرش . عرش الرحمن . ماذا فعل به والأرض لم تتكون وكانت هى والسماء دخان . فقال لهمما إإتيا طوعا أو كرها هنا لحظة نثر الماء على الدخان الكثيف لكى يتكون الكون الذى نراه بجماله فتتكون السماء والأرض فتتكون النجوم والكواكب وما بينهما وقد يكون الثقوب نفسها من ضمن الكونات وفطرت به ( أى خلقت منذ البداية ) . كما نعلم مقدار النسبة للعرش بينه وبين السمواوات وما فيهن كحلقة ألقيت فى فلاة ( صحراء واسعة ممتدة ) والحلقة أضرب لنفسك مثلا عجلة دراجة . ياسيدى أرجوحة هوائية حديثة مثل التى بالحدائق للأطفال .
ألقيت فى صحراء ممتدة . فكيف تصور عرش الرحمن مع هذه السماء التى لايحصوها بما أوتيتم من تقدم وعلم .
وكان عرشه على الماء قبل خلق السماء والكون الدنيوى أو الأدنى من العرش.فأراد الله تبديل عرشه من الماء لشىء يراه حقا وأجمل . مع أن الماء ( وجعلنا من الماء كل شىء حى ) سبحان الله . أذا كيف كانت السماء قبل خلقها كانت كالسحاب كيف ترى السحاب فأراد الله تعالى أن يزين هذا الملكوت الذى يخيم عليه الظلام وهودخان أو كالسحاب فنثر عليه الماء ليتكون ذلك الكون الذى تراه بتشكيله القريب منك ( النجوم والكواكب )وكان هذا التشكيل لابد من تكون إنفجار كما يسمونه إنفجار وهذا خطأ علمى لكنن عند الله ليس إنفجار . أو ياسيدى أنظر لتكون جبل مثلا فماذا ترى أنفجار عظيم تفرون منه كالجرزان ولن يجدى . إذا هذا هو بداية التشكيل للكون واستأثر الأرض منه بالكثير . فتخيل عندما يقول لتقريب المعانى للعقل البشرى فتارة يقول دخان وهى حق حق ولكن حق عند الله ولكن عندك تصور ولأن الكون عظيم وسرعته هائلة فمثلا الأرض تسير فى الساعة بسرعة تقريبية 11 ألف كلم فى الساعة حول نفسها وحول الشمس بما يقارب 29 ألف كلم فى الساعة ونحن نرفل ولانشعر إلا كالحالم وغيرها أسرع فما بال الكون العظيم . أكانوا يعلمون حرارة الكون قبل الخلق أى قبل التكوين فعندما نثر الماء على هذا الدخان الذى يسير بسرعة رهيبة تتشكل النجوم وتتشكل الكواكب ولله فى خلقه شئون وكل من عليها يموت ( فان ) والموت مرحلة لمرحلة .يعنى عندما تموت وتفنى وترجع للأصل تراب فليس معنى ذلك العدم ولكن لمرحلة أخرى . هى البعث والحياة الأخرى
أذا النجوم تموت وتتحول للجوارى الكنس وقد سبق لى التفصيل فيها وهذه الثقوب السوداء التى قال فيها سيدنا موسى لربه يارب إذا لم تطيعك السماء والأرض فما تفعل فيهن ؟ قال كنت أرسل عليهم دويبة من دوابى تبلعها وكلمة الدابه إرقى بالفهم. كل ما تدب فى ملكوت الله وليست التى تعلمها بأربع أرجل, فكل مايدب فى الملكوت عند الله دابة والسيارة دابة . ومامعنى البلع والأكل مرحلة لمرحلة . وهذا لتقريب الفهم للبشرية ولسيدنا موسى . ليبلغ العلم .ونهتدى .
ونحن نعلم أن النجوم مرحلة الحياة لها تعطى للكون والكواكب المحيطة الحياة ولكن عندما تموت وتتحول لثقب فإنها تمتص وتكنس ما يقع فى محيط فوهتها . ماذا قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عند إقتراب الساعة
: أوشك نافخ البوق أن ينفخ فيه ولماذا قال البوق والتنور من يعرف التنور يصف .التنور فرن ليس كالفرن البلدى عندنا ولكن فرن فتحته دائرية والنار حوله وفتخته للسقف يلصق بجدرانه الخبز عجينا لكى يستوى أو يتشكل يعرفه السعوديون . الزمارة الكبيرة( البوق ) لها فوهة وهنا أن تتجه إليكم يامعشر اهل الأرض وكيف ستكون ( والسماء والطارق . وما أدراك مالطارق . النجم الثاقب . ومع ذلك إن كل نفس لما عليها حافظ .ولماذا النجم والثاقب .
لماذا لأنكم ستكونون ذرات . تقوم تقول السنة تقول كذا وكذا ياسيدى فهمتم على قدر ما نقلتوه ولم تحسنوا فهمه فظلت حلقة لم تتقنوا فهمها وهم لم يخطئوا بل لقصر العلم أيامها وإلا ماكان العطاء الدائم للقرآن الكريم والتحدى .
ودليلنا من القرآن الكريم ماذا {وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ}{وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنفُوشِ}يوم القارعة ويوم الطارق . أذا هنا ستسحبون كما أنتم ذرات كما الجبال ذرات فى يوم الكنس من الجوارى الكنس وإلا لماتسير الجبال كالسحاب ؟ إذا ذرات وأنت تراب .
ومدفوع إلى ماذا ؟ الآية الكريمة ( كأنهم إلى نصب يوفضون ) يعنى مدفوعين ذرات أولا مع الأرض ولماذا هذا تعليلك ياسيدى إرجع للآية التى تقول وارتقب يوم تأتى السماء بدخان مبين . هل هى سماء الأرض ؟ لالالا إنما السماء للكواكب مثل المشترى وزحل ومافوقها لأن سرعة الشفط والكنس جعلتها ذرات تفتت بالطرق والقرع للتحطم من جبالها ومكوناتها لتصير الدخان الذى يراه الناس كلها عالمها وجاهلها وعلى أشر الناس ومن السرعة وتفتتها تراها ذرات كالدخان تارة وهى كذلك دخان من سرعة الكنس فأى قوة هذه ؟ ثم تذهب لقوله تعالى وجمع الشمس أولا والقمر بعدها ثم أنتم أهل الأرض بعد ذلك تدخلون المرحلة للسحب ولماذا أرتقب يوم تأتى السماء بدخان لكم التفكير أو التصور ولكنه السحب ليوم الدين ذرات وكل نفس معها سائق وشششششششششهيد . لأين لفتحة الثقب الأسود الذى هو يوم الدين . من السائق والشهيد ؟ السائق الذى يسوق ذراتك وكونك أنت إلى تسليمك لقدرك أم الطريق المستقيم أو الفتحة المركزية التى ليس فيها عائق مطلقا . أعطيكم مثلا هل رأيت دوامة ماء ؟ المنتصف فارغ والدائرة له وهى القطر التالى القطر الثانى وهناك القطر الثالث هذا السائق هو عتيد أو رقيب إذا كنت طيبا ساقك رقيب. وإذا ونعوذ بالله من ذلك العمل العبد غير طيب ساقك عتيد ليسلمك إلى مكانك الهاوية أو الحطمة ويكون كلا منهما شهيدا على الآخر وكل الزمناه طائره فى عنقه وكيف يكون طائرا . أليست الملائكة لها أجنحة أولى مثنى وثلاث ورباع ويزيد الله فى الخلق والخلقة لهم مايشاء .
شهيدا آخر على مكانك كتابا تقرأه وأنت بالطريق لا . أنت بالقبر علمت موقعك . ودليل الدخول . تقوم تفلسف وتقول ذرات نعم ذرات . ألم يأخذ الله العهد على البشر وهم ذرات كيف نطقت وشهدت بالله ربا وكيف تكلمت فقال تعالى للذرية حتى لاتقولوا إناكنا عن هذا غافلون.
وكيف الروح التى فيك وكيف أرواح الملائكة . فارضخى أيتها النفس عن السؤال !
إّذا تذهب ذرات لتمر على الصراط الله أعلم تراه مستقيما أو معوجا قال المصطفى صلى الله عليه وسلم أدق من الشعرة وأحد من السيف . تمام فهل تمر عليه وأنت بهيئتك هذه أم كيف يكون أدق من الشعرة وأحد من السيف هل تلعب على سيرك لا وإلا لما قال تعالى ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره .وكونك كله يمر ذرات حتى الجبال كالعهن المنفوش وتسير كسير السحاب ذراتوأنتم كالفراش المبثوث . ومادليلك .قال تعالى {ٱنطَلِقُوۤاْ إِلَىٰ مَا كُنتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ * ٱنطَلِقُوۤاْ إِلَىٰ ظِلٍّ ذِي ثَلاَثِ شُعَبٍ * لاَّ ظَلِيلٍ وَلاَ يُغْنِي مِنَ ٱللَّهَبِ * إِنَّهَا تَرْمِي بِشَرَرٍ كَٱلْقَصْرِ * كَأَنَّهُ جِمَالَةٌ صُفْرٌ * وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ} .وقبلها ويل يومئذ للمكذبين . سورة المرسلات (29،30) ويل يومئذ يومئذ .
تعالى هنا : انطلقوا إلى ظل لاحظت الكلمة وقال تعالى لاظليل ولايغنى من اللهب هذه الثقوب السوداء الجوارى الكنس لاظل لأن ليس بها نور ولكن نار نار نار . اتذكر مما قيل فيها حمى عليها500عام أو ألف عام حتى اسودت هذا للعقول ولكن الحقيقة مليارات السنين فهل عمر النجم مليار أو الخلق بدأ من مليار لا ولكن كيف تتخيل العقول من ألف وأربعمائة سنة ذلك التى لم يحوى قاموسها كلمة مليار ولكن للعقول القادمة التى قال ويخلق مالا تعلمون وأمدكم بالفتوح والعلوم فهل رأوا القطارات والطائرات ووو. والثقوب السوداء التى لم يعرف العلم عنه شيئا ولا علماء الأرض لليوم ولا علماء المسلمين اسمعوا .
هذه الثقوب السوداء النار النار السوداء بفتحة عظيمة قطرها أكبر من الشمس بمرات عدة لاتقارب التسعة إذا سلطت فوهتها باتجاه المجموعة الشمسية بأمر الله طبعا دوامة رهيبة رهيبة تمتص من بعد مليارت السنين الضوئية ( سرعة الضوء فى الثانية 300 ألف كلم فى الثانية الواحدة ) فكم فى السنة حقكم لذلك سيدنا جبريل وهو العبد لله الصالح( عبدا من عبادنا صالحا ) إفتح الفهم عبدا من عبادنا مخصوص للعبادة والعمل المحدد لايحيد عنه ( عبادنا ) أيام سيدنا سليمان أتى بعرش بلقيس فى أقل من ثانية لأن المسافة ولتكن 6 آلاف كيلو متر فكم تقطع بالنسبة ل600ألف فى الثانية مثلا تساوى واحد من مئة جزء من الثانية يبقى يحمل ويتفسح كمان بالطريق. وفكر بالإسراء والمعراج . كم السرعة .
. نرجع للفتحة هذه قلنا دوامة رهيبة قلبها فارغ تخيل ثلاث دوامات وسطها فارغ كالهواء مثلا وهذا الصراط المستقيم الذى فيه السرعة رهيبة غير متأثر بأى أثر وهذا الذى دعانا الله له وهو أعظم دعوة بالقرآن الكريم . لذا اسأل أهل الفقه ماهى أعظم دعوة وسألت الكثير الكثير فقالوا ماذكره النبيين وغيرها . ولم يلتفتوا لهذه الدعوة العظيمة ولماذا إهدنا الصراط المستقيم .
ولماذا لأن الله تعالى بقدره وعلمه هو الذى قال لنا : قولوا إهدنا الصراط المستقيم وعدد لماذا ؟ بالسبع المثانى ولماذا السبع المثانى قبل القرآن الكريم ولماذا هى الفاتحة ولماذا نكررها بالصلاة ووووو ولماذا تكون أعظم دعوة لهول ذلك اليوم حيث ذلك اليوم المعلوم واليوم المعيارى عند الله وإقرأ ما تراه من الآيات عن يوم الدين لأن الأيام التى ذكرت بالقرآن الكريم مرة ألف ومرة خمسين ألف وقال فيها يوم نكرة لكن هذا اليوم اليوم الطويل المعيارى . لأن الله تعالى قال فجعلناها حصيدا كأن لم تغنى بالأمس فيقول العلماء ان هذا تشبيه لا تشبيه للعقول بمعنى الماضى ولكن القرآن الكريم إعجازه يفهمه البسيط على قدره والعالم يؤكد المعنى أنه اليوم صح اليوم المقصود المعيارى عند الله المعرف ولم يقل الله تعالى للفهم البسيط ولكن لأصحاب العقول الراشدة ( ولذا قال إنما يخشى الله من عباده العلما ء)بمعنى الخضوع ومعرفة القدر والعظمة إذا من بدأ الخلق للقيامة هذا يوم فى علم الله . القطر الثانى للثقوب السوداء فهذه دائرة الحافرة والحطمة ونار الله الموقدة بلا ظل ولاظليل وسرعته الأعلى فى الدوران وللإنكسار فيها لكى تدور ترمى بشرر كالقصر كأنه جمالات صفر ( صفير ) وهذه مصداق لقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم إن أحدكم ليتفوه بالكلمة لايلق لها بال ( أهمية ) تهوى به سبعين خريفا فى النار . بمعنى سبعين سنة لماذا سبعين سنة ؟ لآن دوران هذه الحلقة لكى يكمل دورته السطحية القريبة من الصراط الفارغ من المعوقات سبعين سنة من أيامكم وهى السطح ولكن كم العمق؟ قد يمتد الضعف . القطر الثالث وهذا لبعده الواسع تراه بطىء الدوران لبعده حيث بعده الحاقة ولها معان كثيرة من الحق والتى تحيق بكم والحاكمة والمحيطة وهى المحكم من الثقب الحاكم له والمحيط من الفضاء حتى يحكم فى العمل أو الحافظ عليه للعمل وابحثوا ايها العلماء هذا الخاطر وإن شاء الله تعالى الحق .إن شاء الله .
عرفتم الصراط الذى يرسلكم بدون عائق إن شاء الله إلى من الجنة . أو النار بهيئتهم التى تبعث بها كما أنت فى سن الشباب ونضارته لتستقر إن شاء الله بالجنة والذين لم يرضى الله عنهم على النار .يبقى إذن المغضوب عليهم ولا الضالين لن نحكم نحن من هم الضالين ولا المغضوب عليهم ولكن عندما تقول بعملى أدخل الصراط لا لست أحسن من الرسول صلى الله عليه وسلم قالو للمصطفى أتدخل الجنة بعملك يارسول الله قال لا ولكن أن يتغمدنى الله برحمته . وأبوبكر يقول لا آمن مكر الله ولو كانت إحدى قدمى بالجنة هؤلاء عرفوا قدر الله العظيم . فالتزموا
بالعمل الحق . وقال تعالى ولو شاء ربك جعل الناس أمة واحدة .
نرجع ثانى وللعلماء الأفاضل البحر المسجور أصحابنا فكروا مثل ماقالوا أن البراكين التى تحت الماء ونرى النار وهذا الكلام لكل العلماء مع احترامنا لهم ياسيدى النار التى تحت ا لبحار لاليست هذه البحر المسجور تفسير خاطىء .لأن هنا المعرف الذى ليس له مثيل والموصوف بالمسجور وهذا التخصيص للتخصيص البحر المسجور هو ذلك الدائرة المستعرة التى تبلع كل هذا الكون التى تحيط بالطريق المستقيم بداخل النفق بالثقوب السوداء التى لايعلم طولها أو زمنها إلا الله تعالى .فلو كان كما تفسرون لقال بحر نكرة لكى تصادف مثله فتقول صحيح . لكن كيف تنكرونه بتفسيركم وهو العلم للخلق كلها وللكون مثل الجوارى الكنس
وسمى البحر لاتساعه السعة الهائلة والسير فيه بالسرعة الرهيبة والمسجور المحكم المحكم للنار المظلمة فى الظلام ( أخوكم فى الله ) مصطفى الفخرانى . مدرس سابق بالمنارات . رياضيات . هذا مافاض الله به علينا والله تعالى أعلم فكيف ينتقل الله تعالى بالقسم من الطور هذا أرضى وكتاب مسطور فى رق منشور والبيت المعمور. سماوى والسقف المرفوع .وهو سماء العرش سماوى . والبحر المسجور .سماوى . ثم جواب القسم إن عذاب ربك لواقع .ماله من دافع ثم يؤكد يوم تمور السماء مورا. وتسير الجبال سيرا . كالسحاب .
أما وقال تعالى السماء منفطر به كان وعده مفعولا .كلمة منفطر به كبيرة كبيرة ذو معان كثيرة
منفطر أى خلق فيه من بدا الخلق مثلا لذلك اليوم وكذلك يخشاه ويكاد يخافه من شدة أهواله . أو مبتلى به . أو
دأب على العمل فيه فى كون لانرى نحن منه لبعد الشقة فيه بقدر ماتوصل العلماء اليوم ولذلك قال تعالى سنفرغ لكم أيها الثقلان . الدور سيضر عليكم . منفطر من شدة الحسرة وهل الكون يبكى ويتألم ويشعر كما ننفطر من مكروه جائر لادفع له . كل هذا صحيح لذا قال فما بكت عليهم السماء . ماعلى علينا . الله تعالى أعلم .نعم السماء تبكى بالدليل إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض فأبين أن يحملنها . كيف تكلمت ؟
اللهم إهدنا الصراط المستقيم أنا وإياكم ومن تحبون بفضل الله تعالى الرحمن الرحيم الرحمن الرحيم . ما أعظمك واللهم لاتؤاخذنا بجهلنا وضعفنا . ولا بمعصيتنا . فأنت الغفور وأنت الجابر . اللهم لك الحمد بقدر نورك المرسلا وبقدر ذرات الكون وما حوى وبقدر رحمتك وما طوى وتقبل الله منى ومنكم العمل الصالح . وتقبل الله منى حمدى إليك .وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
فى يوم 29 | 6| 2010 م
ولذلك إعلموا أن القرآن الكريم لم يترك هفوة بالكون من بدأ الخليقة إلا وكتبها فى القرآن الكريم من بدأ الخلق إلى الركون بالمستقر الأخير . وكتب ماسيحدث فى المستقر الأخير إلى أن يفيض الله بفيضه على الخاصة بنور وجهه الكريم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإنفجار العظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات الاسلامية :: منتدى البرامج الاسلامية-
انتقل الى: